حوار صحفي CAN BE FUN FOR ANYONE

حوار صحفي Can Be Fun For Anyone

حوار صحفي Can Be Fun For Anyone

Blog Article



كلا الأمرين صعب للغاية، ولكي ينفذ يستلزم شروطًا لا يوفرها العالم الراهن، ولا يمتلك النظام العربي جهاز دولة عاتٍ ولا شرعيّة تمكّنه من توفيرها، وحتى يتمكن من بناء مقوّمات تؤهله لتنفيذ أحلامه عليه أن يمارس سياسات نظام دولة قومية حديثة؛ أي دولة تُخلق من تراكمه الحضاري ويتميّز أمنها القومي من أمن النظام الحاكم.. أي على النظام العربي أن ينفي نفسه حتى يحقق أهدافه، وهذه معضلة النظام الأخرى التي لا فكاك منها؛ وليس لديه أمامها إلا الهروب إلى الأمام.

آلي=.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

والحزم وخوض غمرات الحروب بجنان غير هيوب، فمن جادلني قطعته ومن نازعني قصمته،

ونصيحتي لمن لا تجتمع هذه المقومات فيه، وهي غير مناسبة له، ألا يقدم للالتحاق بالبرنامج، فليذهب إلى البرنامج بهدف واضح ونظرة تميل إلى الوضوح بما يخص المستقبل المهني للمتقدمين والمشاركين.

خامسًا: ‎هل تستحق هذه القصة المشاركة وإعداد إنفوجرافيك أي رسم تخطيطي لها؟

بصراحة أنا عانيت من صدمة ما بعد الحرب. وهذا أمر مهم لأن الكثير من اللاجئين سواء بتركيا أو بأوروبا أو أميركا، كانت لديهم صدمة ما بعد الحرب دون معرفة أعراضها. يشعر المرء بالخوف من كل شيء، والخوف من المستقبل، وبأنه ليس قادرا على التعبير عن مشاعره أو أن يقول إنه يشعر بالشوق لأهله وبلده.

الأقدار أو ما يسمى الكارما ليس لها مكانٌ في التحليل السياسي والفهم التاريخي، ولهذا فإن القادم على العرب شعوبًا وأنظمة من مخاطر بعد هذه الحرب ليس ثأرَ الأقدار بل نتيجة التفاعلات المعقّدة بين تحوّلات الواقع والتجربة التاريخية وإرادات البشر.

‎من فعل ذلك؟ هل الكاتب لديه سمعة جيدة وموثوق؟ هل لديه مصداقية؟

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

والمبيعات والتحقيقات شاهد المزيد الإعلامية، ومن الأمثلة عن الأسئلة المفتوحة:

أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

انجازاتي كانت في كتابة الخواطر و ذلك بعد فوزي في مجال الخاطرة على مستوى ولايتي و ذلك تحت عنوان روح أرملة هذه الخاطرة تحدثت عن ذكرى سقوط الطائرة بوفاريك رحمة الله عليهم دفعتني هذه التجربة لعالم النشر في جرائد عدة .

Report this page